• 10:15 am

    How can I help?

  • 10:16 am

    How can I help?

  • 10:17 am

    Sure I Can Help

News

nnnn

7 January 2019

 

تصدر مجلة "ماجد" التابعة لأبوظبي للإعلام عددها الجديد الذي سينشر يوم الأربعاء 9 يناير 2019 ، موضوعًا عن حُسن استخدام الوقت، حيث أن في الحياة أشياء علينا أن نحُسن استخدامها وأهمها الوقت الذي إن ضاع لا يمكننا تعويضه، فعقارب الساعة لا تعود إلى الوراء. وكلما تمكنا من حُسن استخدام الوقت والتزامنا بجعل ساعات اليوم مفيدة وممتعة كلما كانت حياتنا أفضل. 

 

تواكب المجلة في هذا العدد اليوم العربي لمحو الأمية، الذي تأتي في الثامن من شهر يناير من كل عام، من خلال صفحة "عام التسامح"، الذي أورد موضوعًا عن التعليم وأهميته، حيث قدر الشيخ زايد، طيب الله ثراه، العلم والمعرفة وأعلى من شأن المعلمين، حيث إن لدولة الإمارات دستورًا وقوانين تكفل حق التعليم الأساسي لكل مواطن إماراتي، والتعليم إلزامي في جميع المراحل المدرسية، والأمر لم يقتصر على تعليم الصغار فقط بل تعداه إلى مشروع لتعليم من فاتتهم في طفولتهم متعة الذهاب إلى المدرسة.

 

تقدم زكية الذكية في صفحتها نصائح عن قوة التحمل، فمن منا لا يتعب؟ أو يغضب؟ ولكن هناك أناس يتسمون بالصبر والقدرة على التحمل تحت أي ضغط، فلا يغضبون سريعاً، ويتحملون المشاق من أجل إنجاز أعمالهم، من خلال كسر الروتين اليومي ووضع بدائل للضغوط النفسية التي نواجهها، وقوة الإردة التي تجعلنا نتحلى بالقدرة على التحمل والنوم الجيد وغيرها.

 

يسلط "فطين" في عدد مجلة ماجد رقم 2081، الضوء على أهمية معرفة أسرار الأشياء التي تدور حولنا من خلال سبب استخدام الأشكال الأسطوانية للسوائل بدلًا من الأشكال الحادة المربعة والمستطيلة، بالإضافة إلى مجموعة مختارة من المعلومات الشائقة التي تقدم في صفحة "10 حقائق".

 

القرّاء على موعد مع قصة بعنوان: "سباق القراءة" تغرس في نفوس الأطفال أهمية قضاء العطلة في شيء جديد ومفيد مثل القراءة، في حين تخصص "كراملة" في صفحتها عدداً من النصائح للفتيات، بالإضافة إلى كيفية تحضير طبق صدور الدجاج بدبس الرمان بطريقة سهلة يمكن إعدادها بإشراف العائلة.

 

يهدي العدد الأصدقاء ملصقًا مميزًا فيه تقويم العام الجديد إضافة الى قوائم مختلفة لتدوين الأهداف التي يسعى القراء لتحقيقها.

 

سيكون القراء كعادتهم على موعد أسبوعي مع قصص شخصياتهم المحببة، مثل "كسلان جداً"، و"أمونة" و"فريق البحث الجنائي"، وغيرهم من ضيوف وشخصيات المجلة.